مضغا لذكرى الأجداد، أو يأسا من عقم الواقع السريالي، تجد خطوك الرتيب في حركة دائرية، كأنك في المساءات الواسعة مجرد رغوة للحضور الخصيم. . تتوزع كلم. . . اتك في الفراغات الضيقة كما تتوزع الورود في النباتات الشوكية. كان جدك يداعب خيله على تلة نائية وسط ....